وعن ابن عمر عند أحمد (٢) وأبي داود (٣) والطبراني (٤) غير حديثه الآتي.
وعن ابن عباس عند ابن عدي في الكامل (٥).
وعن بلال عند أبي داود (٦).
قوله:(الضجعة) بكسر الضاد المعجمة: الهيئة، وبفتحها: المرة، ذكر معنى ذلك في الفتح (٧).
قوله:(أشد تعاهدًا) في رواية ابن خزيمة (٨): أشد معاهدة.
ولمسلم (٩): "ما رأيته إلى شيء من الخير أسرع منه إلى الركعتين قبل الفجر"، زاد ابن خزيمة (١٠) من هذا الوجه: "ولا إلى غنيمة".
(١) في سننه رقم (١١٤٧). قال البوصيري في "مصباح الزجاجة" (١/ ٣٨٢): "هذا إسناد ضعيف، الحارث هو ابن عبد الله الأعور متفق على ضعفه … ". وقال الألباني ﵀: ضعيف الإسناد. (٢) في المسند (٢/ ٨٢). (٣) في سننه رقم (٣٥٩٧) و (٣٥٩٨) دون ذكر الشاهد المطلوب. وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" (٢/ ٢١٨) وقال: رواه أحمد في حديث طويل. رواه أبو داود وفيه رجل لم يسم. (٤) في المعجم الكبير (١٢/ ٤٠٨ رقم ١٣٥٠٢). وأورده الهيثمي في "المجمع" (٢/ ٢١٧ - ٢١٨) وقال: "وفيه عبد الرحيم بن يحيى وهو ضعيف. وروى أحمد منه: "وركعتي الفجر حافظوا عليهما فإن فيهما الرغائب" وفيه رجل لم يسم". وخلاصة القول أن الحديث صحيح لغيره. (٥) في "الكامل" لابن عدي (٧/ ٢١٣). (٦) في سننه رقم (١٢٥٧) وهو حديث صحيح. (٧) الضجعة: بالكسر من الاضطجاع، وهو النوم، كالجلسة من الجلوس، وبفتحها المرَّة الواحدة. (النهاية: ٣/ ٧٤). (٨) في صحيحه رقم (١١٠٩). (٩) في صحيحه رقم (٩٥/ ٧٢٤). (١٠) في صحيحه رقم (١١٠٨).