[الوجه السابع: قصة الذبيح حسب ما جاءت في كتاب اليهود، ونقضها.]
أولًا: ذكر القصة كما في كتابهم.
يبتدئ الإصحاح الثاني والعشرون من سفر التكوين بهذه القصة، ولكنها متصلة بالإصحاح السابق الذي يذكر مسكن لإبراهيم الذي رحل منه مع ابنه ليقربه، وفيه أنه تغرب في بئر سبع، وجاء إليه ملك هذه الديار، وعاهد إبراهيم -عليه السلام-، ثم رجع إلى مستقره في فلسطين، وفي آخر قصة الذبح إشارة إلى مسكنه الذي ذهب منه إلى المكان الذي قرب فيه. وإليك هذه القصة كما جاءت: