قال الشنقيطي بعد ذكر هذا الوجه: وعليه فلا إشكال في الآية، ولا مانع من تناول الآية للوجهين، فيكون المراد بها نفي الميراث بينهم، ونفي القسم لهم في الغنائم والخُمُس، والعلم عند الله. (٣)
* * *
(١) مسلم (١٧٣١). (٢) تفسير ابن كثير (٢/ ٤٤٧). (٣) دفع إيهام الاضطراب عن آيات الكتاب للشنقيطي (١٠٩).