لآراء الناس، ولكن يُلقي الله - عز وجل - على لسان أمثال عمر ما يوافق كلامه - عز وجل - الذي سينزله على خلقه تشريفًا لصاحب هذا اللسان.
فعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله - صلى الله عليه وسلم -: "لَقَدْ كَانَ فِيمَا قَبْلَكُمْ مِنْ الأمَمِ مُحَدَّثُونَ فَإِنْ يَكُ فِي أُمَّتِي أَحَدٌ فَإِنَّهُ عُمَرُ".