عن الحسن، وابن سِيرين، وعطاء بن أبي رَبَاح، وعمر بن عبد العزيز، والزُّهْرِيّ.
وعنه الزُّهْرِيّ شيخه، والثِّوْرِيّ، وزيد بن الحُبَاب، ومَنْصُور بن أبي مُزَاحِم وخلق.
قال أحمد: ليس بشيء (١).
وقال ابن معين: ليس يسوى فِلْسًا.
وقال "خ": تركوه.
وقال ابن عَدِيّ: عَامَّة ما يرويه لا يُتَابَعُ عليه.
وقال التِّرمِذِيّ وجماعة: متروك (٢).
= (١١/ ٣٥١)، والكاشف (١/ ٤٥٦) (٢٠٦٨)، والميزان (٢/ ١٩٦)، وإكمال مغلطاي (٦/ ٣٧)، وتهذيب ابن حجر (٤/ ١٦٨)، والتقريب ص ٢٥٠ / (٢٥٣٢). (١) هذه الرواية ذكرها العُقيليّ في الضعفاء، وفي العلل له في رواية: لا يسوى حديثه شيئًا، وفي رواية: لا يسوى شيئًا، لا يروي عنه الحديث. (٢) ما أدري أين قال فيه الترمذي: متروك، والذي قاله عقيب حديث كان لرسول الله ﷺ خرقة ينشف بها بعد الوضوء برقم (٥٣): هو ضعيف عند أهل الحديث.