(١) في المخطوطة: عبد الله سهوًا بدل عبد الرحمن، والمصادر متفقة على أنه عبد الرحمن بن بشر فأثبت الصواب بين المربعين، وانظر ترجمة (عبد الرحمن بن بشر بن مسعود الأنصاري الأزرق) في التقريب ص: ٣٣٧ (٣٨١١) والكاشف ١/ ٦٢٢ (٣١٤٩) وانظر كذلك علل ابن المديني ص: ٩١. (٢) والحديث الآخر هذا أخرجه أبو داود في الأقضية باب في طلب القضاء والتسرع إِليه ٣/ ٣٠٠ (٣٥٧٧) بطريقه عن الأعمش عن رجاء الأنصاري عن عبد الرحمن بن بشر الأنصاري الأزرق قال: دخل رجلان من أبواب كندة، وأبو مسعود الأنصاريّ جالس في حلقة، فقالا:: ألا رجل ينفّذ بيننا، فقال رجل من الحلقة: أنا، فأخذ أبو مسعود كفًّا من حصى فرماه به، وقال: مَهْ أنّه كان يكره التسرع إِلى الحكم. (٣) ما بين المربعين ساقط من المخطوطة، فأثبته من مصادر أخرى. ١٨٧٠ - طبقات ابن سعد ٦/ ٣٧٧ ومن كلام أبي زكريا ص: ٧٨ (٢٢٧) والتاريخ الكبير ٣/ ٣٣٢ والجرح ٣/ ٥١٥ وثقات ابن شاهين ص: ١٣٠ (٣٥٦) وثقات ابن حبان ٦/ ٣٠٩ وتهذيب الكمال ٩/ ١٧٢ والكاشف ١/ ٣٩٥ (١٥٦٦) وإ كمال مغلطاي ٤/ ٣٧٠ وتهذيب ابن حجر ٣/ ٢٧٠ و التقريب ص: ٢٠٨ (١٩٣٠).