عن عُمَر، وأبي مُوسَى، وأبي هُرَيْرة، وأمّ سَلَمَة.
وعنه عبد الرحمن بن أبي لَيْلَى، والحَسَن، وقَتَادة، ومَيْمُون بن مِهْرَان وغيرهم.
في الثقات لابن حِبَّان (١).
له عندهم حديث واحد (٢).
٢٨٥٦ - د: ضُبَيْعَة بن حُصَيْن - بضم الحاء، وفتح الصاد المهملتين - وقد تَقَدَّم مرارًا أنّ الأسماء بِالضَّمِّ، والكنى بالفتح إلَّا أن يكون بالألف واللَّام (٣)، ويُقال: ثَعْلبة بن ضُبَيْعَة.
عن حُذَيْفة، ومحمد بن مَسْلَمة.
(١) وقال ابن سعد: كان قليل الحديث، وقال مغلطاي: لما ذكره ابن خلفون في جملة الثقات كناه: أبا الشموس، وقال: هو ثقة مشهور. (٢) هو حديث أمّ سلمة مرفوعًا "إنّه سيكون أمراء تعرفون وتُنْكرون، فمن أنكر فقد بَرئ، ومن كره فقد سلم، ولكن من رضي وتابع، قالوا: يا رسول الله أفلا نقاتلهم؟ قال: لا ما صَلُّوا لكم الخمس" وهو في صحيح مسلم في الإمارة ٣/ ١٤٨٠ برقم (٦٢، ٦٣) وفي سنن أبي داود في كتاب السنة ٤/ ٢٤٢ برقم (٤٧٦٠، ٤٧٦١) وفي جامع الترمذي في الفتن ٤/ ٥٢٩ برقم (٢٢٦٥). ٢٨٥٦ - التاريخ الكبير ٤/ ٣٤٣ والجرح ٤/ ٤٦٩ وثقات ابن حبان ٤/ ٣٩٠ وفي ٤/ ٩٩ باسم ثعلبة بن ضبيعة وتهذيب الكمال ١٣/ ٢٥٧ والكاشف ١/ ٥٠٧ (٢٤٢٥) والتذهيب ٤/ ٣٦٥ والميزان ٢/ ٣٢٢ وتهذيب ابن حجر ٤/ ٤٤٣ والتقريب ص: ٢٧٩ (٢٩٦٤). (٣) انظر كمثال فيما تقدم ٣/ ٣٦٨ (١٣٣٧).