عن أبيه وعن جَدِّه.
وعنه عَلِيّ بن زيد بن جُدْعَان.
له في الكتابين حديث "من الفِطرَة الانْتِضَاح والإِخْتتان، وذكر أشياَء" (١)
ذكره في الميزان، وقال: صدوق في نفسه، وروايتُه عن جَدِّه مُرْسلَة، ووى عنه عَلِيّ بن زيد بن جُدْعَان وحدَه، قال ابن حِبَّان: لا يُحْتَجّ به.
تَنْبِيه: تَقَدَّم من كلام الذَّهَبِيّ أنَّ روايته عن جَدِّه مُرْسَلَة، وهي في "د، ق" وقال "خ": لا يُعرف أنَّه سمع من عمَّار أم لا (٢)، والله أعلم.
٢٤٣٤ - في، در، ق: سَلَمَة بن نُبَيْط - بضم النُّون، ثُمَّ مُوَحَّدة مفتوحة، ثم مُثَنَّاة تحت ساكنة، ثم طاء مهملة - بن شَرِيط - بفتح الشين المعجمة، وكسر الرَّاء، وفي آخره طاء مهملة - الأشْجَعِيّ.
(١) أخرجه أبو داود في الطهارة باب السواك من الفطرة (١/ ١٤) (٥٤)، وابن ماجه في الطهارة أيضًا باب الفطرة (١/ ١٠٧) (٢٩٤).(٢) لفظ البخاري في الكبير: ولا يعرف أنه سمع من عَمَّار.٢٤٣٤ - العلل للإمام أحمد (٢/ ٧٨) (١٦٠٤) و (٢/ ٥٢٦) (٣٤٧٤) والتاريخ الكبير (٤/ ٧٥)، والكنى لمسلم (٢/ ٦٧٨) (٢٧٤١)، وثقات العجلي ص: ١٩٨/ (٥٩٢)، والجرح (٤/ ١٧٣)، وثقات ابن حبان (٤/ ٣١٧)، والضعفاء للعقيلي (٢/ ١٤٧)، والمؤتلف للدارقطني (٤/ ١٨٣٤)، وإكمال ابن ماكولا (٧/ ٥٧)، وتهذيب الكمال (١١/ ٣٢٠)، والكاشف (١/ ٤٥٤) (٢٠٤٩)، والميزان (٢/ ١٩٣)، والمغني (١/ ٣٩٧) (٢٥٤٨)، وإكمال مغلطاي (٦/ ٢٤)، وتهذيب ابن حجر (٤/ ١٥٨)، والتقريب ص: ٢٤٨ / (٢٥١١)، والكواكب النيرات ص: (٢٣٥).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute