عن الزُّبَيْر بن الخِرِّيت، وعبد العزيز بن صُهَيْب، وَعَمْرو بن دينار قَهْرَمَان آل الزُّبَيْر وطائفَة.
وعنه ابن المُبَارَك، وحَبَّان -بفتح الحاء المُهمَلة وتشديد المُوَحَّدَة- بن هلال، وعَارِم، ومسلم بن إبراهيم وجماعة.
قال أحمد: ليس به بأس (١).
وقال ابن مَعِين: ثقة.
وكان يحيى بن سعيد يقول: ليس بشيء (٢).
وقال الجَوزجانيّ: ليس بِحُجَّة (٣).
وقال أبو حاتم والنسائيّ: ليس بالقَوِيّ (٤).
= والمجروحين (١/ ٣٢٠)، والكامل لابن عدي (٣/ ١٢١٢)، وتهذيب الكمال (١٠/ ٤٤١) والميزان (٢/ ١٣٨)، والكاشف (١/ ٤٣٦) (١٨٨٩)، وإكمال مغلطاي (٥/ ٢٩٥)، وتهذيب ابن حجر (٤/ ٣٢)، والتقريب ص: ٢٣٦/ (٢٣١٢). (١) لفظ الامام أحمد في العلل ومعرفة الرجال له (٢/ ٥٢٤) (٣٤٦١): ليس به بأس وكان يحيى بن سعيد لا يستمريه أي لا يقبله. (٢) قول يحيى هذا ذكره الآجريّ عن أبي داود، ولفظه: كان يحيى بن سعيد يقول: ليس بشيء، وكان عبد الرحمن يحدث عنه. (٣) لفظ الجوزجاني في كتابه "الشجرة سمعتهم يضعفون أحاديثه، فليس بحجة بحالٍ". (٤) قول النسائي: ليس بالقوي في الضعفاء له، أمَّا قول أبي حاتم فيه: ليس بالقوي فلم أجد في الجرح والتعديل، وقد نقله المزي في تهذيبه (١٠/ ٤٤٤)، بلفظ: وقال أبو حاتم والنسائى: ليس بالقوي ونقل مغلطاي عن أبي حاتم فقال: وقيل=