= أن تَكُونَ رِوايَة إسماعيل بن أبي أويس من المزيدِ في مُتَّصِل الأسانيد، أو يكون التَّصريح في روايةِ عطَّاف وَهُمًا كما قالَ ابن حَجَرٍ في الفتح (١/ ٤٦٥ - ٤٦٦) فهذا وجه النَّظَر في إِسْنَاده. وينظر: تغليق التعليق لابن حجر (٢/ ١٩٧ - ٢٠٢)، وبيان الوهم والإيهام لابن القطان الفاسي (٥/ ٥٣٧ - ٥٣٩). (١) سورة الأعراف، الآية: (٣١). (٢) ينظر: الأم للشافعي (١/ ٨٩)، والحاوي الكبير للماوردي (٢/ ١٦٥). (٣) سورة الأحزاب، الآية (٥٩)، وينظر: تفسير ابن جرير (٢٠/ ٣٢٤). (٤) حديث (رقم: ٣٥٢).