(١) هذا الرَّجَز نسبَهُ ابن منظور في لسان العرب (٨/ ٤٠٢)، وتبعه الزبيدي في تاج العروس (٢٢/ ٣٥٣) إلى أبي المقدام جساس بن قطيب، وقبله: يا ليت لي نعلين من جلد الضبع … وشركا من استها لا تنقط تنقطع كل الحداء يحتذي الحافي الوقع وقد ذكره ابن دُرَيد في الاشتقاق (ص: ٢٩١)، والأزهري في تهذيب اللغة (٣/ ٢٥)، ولم ينسباه لِقَائِلٍ. (٢) مجمل اللغة لابن فارس (ص: ٧٥٩) بنحوه. (٣) مفردها (الكِلَّة)، وهي السِّتْر الرَّقيق، يُخَاطُ كالبَيْت يُتَوَفَّى به مِنَ البَقِّ، وينظر: صحاح اللغة للجوهري (٦/ ٩٠)، المحكم لابن سيده (٦/ ٦٥٩). (٤) ينظر: أعلام الحديث للخطابي (١/ ٢٥٩). (٥) تَكَرَّر في المخطوط قوله (المسْتَحَبُّ)، والمثبت من شرح ابن بطال (١/ ٢٩٣).