(١) أدْرَجَ المصنِّفُ ﵀ في هذا الموطنِ أحَادِيثَ كَثِيرةً فَاتَتْهُ في مَوَاضِعَ مِنْ شَرْحِه، ولِذَلك نَبَّهَ فِيمَا بَعْدُ على الرُّجُوع إلى كِتَاب الشَّركة، وينظر: (٥/ ١٧١). (٢) الحديث لم أقف عليه مسندا. وقد علَّقه الهروي في الغريبين (٦/ ١٨٩٨)، وينظر: غريب الحديث لابن الجوزي (٢/ ٤٤٤)، والنهاية في غريب الحديث لابن الأثير (٥/ ١٣٥). (٣) ساقطة من المخطوط، والاستدراك من كتاب الغريبين (٦/ ١٨٩٨). (٤) كتاب الغريبين الهروي (٦/ ١٨٩٨ - ١٨٩٩). (٥) مجمل اللغة لابن فارس (ص: ٦٧٨).