(١) ما بين المعقوفتين ساقطٌ مِنَ المخْطُوط، والاسْتِدْراكُ من شرح البخاري لابن بطال (١/ ٣٥٨). (٢) ثبَتَ ذلك في رواية إسرائيل عن أبي إسحاقَ السَّبِيعي، أَخْرَجَهَا البُخاري (رقم: ٥٢٠). وروايةُ إسْرائيل عن أبي إِسْحاق في غَاية الدِّقَّة والإتْقَان للُزُومِه إِيَّاه، لأنَّه جَدُّه كَما نصَّ عليه الحافظُ في فتح الباري (١/ ٣٥١). (٣) علقه البخاري في هذا الموطن، وقد وصَلَه في كِتاب الشُّرُوط - كمَا سَيأتي - بابُ: الشُّرُوط في الجِهَاد والْمُصَالَحَة مَعَ أَهْلِ الحَرْب، وكِتَابَة الشُّروط (رقم: ٢٧٣١) و (رقم: ٢٧٣٢). (٤) ينظر: العين للخليل (٤/ ٢٨١)، ومقاييس اللغة لابن فارس (٥/ ٤٠٧). (٥) ينظر: مختصر اختلاف العلماء للطحاوي (١/ ١٢٤).