وَمِنْ سُورَةِ: تَنْزِيلِ السَّجْدَةُ
* (ذُخْرًا) (١) أَيْ: مَذْخُورًا.
(أَعْدَدْتُ لِعِبَادِي الصَّالِحِينَ مَا لَا عَيْنٌ رَأَتْ، وَلَا أُذُنٌ سَمِعَتْ، ذُخْرًا) أَيْ: إِعْدَادًا، مَصْدَرٌ مِنْ غَيْرِ لَفْظِهِ.
وَقَوْلُهُ: (بَلْهَ مَا اطَّلَعْتُمْ عَلَيْهِ).
وَمِنْ سُورَةِ الأَحْزَابِ
* (أَسْتَأْمِرُ أَبَوَيَّ) (٢) أَيْ: أَسْتَشِيرُ.
*وَقَوْلُهُ: (وَإِنَّ الْعَرْقَ فِي يَدِهِ) (٣)، العَرْقُ: [العَظْمُ] (٤) الَّذِي عَلَيْهِ اللَّحْمُ.
وَقَوْلُهُ: (فَانْكَفَتُّ) أَيْ: فَانْقَلَبْتُ، وَأَصْلُ الكَلِمَةِ مَهْمُوزَةٌ.
وَمِنْ سُورَةِ سَبَأٍ
* (خُضْعَانًا لِقَوْلِهِ) (٥)، أَيْ: خُضُوعًا لِقَوْلِ اللَّهِ، يُقَالُ: خَضَعَ خُضْعَانًا، كَمَا يُقَالُ: كَفَرَ كُفْرَانًا.
وَقَوْلُهُ: (يَا صَبَاحَاهُ) الصَّبَاحُ: الغَارَةُ، وَيَوْمُ الصَّبَاحِ: يَوْمُ الغَارَةِ.
(١) حديث (رقم: ٤٧٨٠).(٢) حديث (رقم: ٤٧٨٥).(٣) حديث (رقم: ٤٧٩٥).(٤) ساقطةٌ منَ المخطوطِ، والاسْتِدراكُ مِن اللَّامِع الصَّبيح للبرماوي (١٢/ ٣٦١)، وعُمْدَة القاري للعيني (١٩/ ١٢٤).(٥) حديث (رقم: ٤٨٠٠).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute