وَ (النَّذِيرُ): الْمُنْذِرُ، وَهُوَ الْمُخَوِّفُ.
وَ (البُطُونُ): القَبَائِلُ.
وَمِنْ سُورَةِ القَصَصِ
* (أُحَاجُّ) (١) مِنَ الْمُحَاجَّةِ، وَهُوَ مُفَاعَلَةٌ مِنَ الحُجَّةِ.
وَقَوْلُهُ: (أَتَرْغَبُ عَنْ مِلَّةِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ)، يُقَالُ: رَغِبْتَ فِي الشَّيْءِ إِذَا أَرَدْتَهُ، فَإِذَا لَمْ تُرِدْهُ، قُلْتَ: رَغِبْتُ عَنْهُ.
وَقَوْلُهُ: (وَيُعِيدَانِهِ بِتِلْكَ) صَوَابُهُ (٢).
وَمِنْ سُورَةِ الرُّومِ
* (كَمَا تُنتَجُ الْبَهِيمَةُ بَهِيمَةً جَمْعَاءَ) (٣)، أَيْ: سَلِيمَةَ الأَطْرَافِ، سُمِّيَتْ (جَمْعَاءَ) لاجْتِمَاعِ سَلَامَةِ أَعْضَائِهَا لَهَا، لَا جَدَعَ بِهَا، وَلَا كَيَّ.
وَمِنْ سُورَةِ لُقْمَانَ
* (سَأُحَدِّثُكَ عَنْ أَشْرَاطِهَا) (٤)، أَيْ: عَنْ عَلَامَاتِهَا.
وَقَوْلُهُ: (إِذَا وَلَدَتْ الْمَرْأَةُ رَبَّتَهَا)، مَضَى ذِكْرُهَا.
(١) حديث (رقم: ٤٧٧٢).(٢) كذا في المخطوط، وظاهرُ الكَلام أنَّ فِيه سَقْطًا.(٣) حديث (رقم ٤٧٧٥).(٤) حديث (رقم: ٤٧٧٧).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute