= أَوْ سَلَّامٍ بنُ تَمِيمٍ للحَسَنِ: مَا تَقُولُ في الرَّكْعَتَيْنِ قَبْلَ المَغْرِب؟ فقال: (حَسَنَتَانِ جَمِيلَتَانِ لِمَنْ أَرَاد الله بهما). أمَّا أَثَرُ ابن سِيرين فَلَمْ أَقِف عليه، وعَزَاه مُحَقِّق التَّوضِيح لابن الملقِّن إلى ابن أبي شَيْبَة، ولَمْ أَجِدْهُ فيه!! (١) ينظر: مسائل أحمد لعبد الله (ص: ٩٦)، ومسائل أحمد لابن هانئ (١/ ٤٢)، ومسائل أحمد لأبي داود (ص: ٧٢). (٢) ينظر: مسائل أحمد وإسحاق (٢/ ٤٣١). (٣) أخرجه عبد الرزاق في المصنف (٢/ ٤٣٥) وسَنَدُه صَحِيحٌ. (٤) حديث (رقم: ١١٨٦). (٥) هو ابن بطال كما في شرحه على البخاري (٣/ ١٧٦). (٦) حديث (رقم: ١١٨٧).