= وتُرَجِّح الرِّوايَة المرْفُوعَة، والظَّاهر أنَّ الْمُبهم فِيها هُو ابن عبَّاس، وعَلى تَقْدِير أَنْ يَكُونَ غَيْرَه، فَلَا يَضُرُّ إِبْهامِ الصَّحَابة". وصحَّحه ابن الملقِّن مرفوعا كما في البدر المنير (٢/ ٤٩٦)، والألباني في إرواء الغليل (١/ ١٥٤). (١) وهو باب: إذا رأى سيرا أو شيئا يكره في الطواف قطعه. (٢) حديث (رقم: ١٦٢١). (٣) تصَحَّفَ في المخطوط إلى: (الزملة). (٤) حديث (رقم: ١٦٢٢).