(١) حديث (رقم: ١٠٧١). (٢) علَّقَهُ البخاريُّ في هذا الباب، وقد وَصَلَهُ ابن أَبي شَيْبَة كما سيأتي. (٣) الرِّوَايَةُ الأُولى هِيَ رِوَايَةُ الأَصِيلي، وَأَبي الهَيْثَم، والرِّواية الثَّانية هي نُسْخَة ابن السَّكن كما جَزَم به ابن بَطّالٍ (٣/ ٥٦). (٤) أخرجه ابن أبي شيبة في المصنف (٢/ ١٤) من طريقِ زكَرِيا بن أبي زَائِدَة عن أبي الحَسَنِ عن رَجُلٍ زَعَمَ أَنَّه كَنَفْسِهِ عَن سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عنه به مثله. وهذا إسنادٌ ضَعِيفٌ لجَهَالَةِ شَيْخِ أَبي الحَسَن. (٥) تكررت في المخطوط هذه العبارة من قوله: (لا تجوزُ سَجدَةُ التِّلاوَة … إلى قوله: لما ألقى). (٦) سورة الحج، الآية: (٥٢). =