(١) قال الحافظ ابن كثير في تفسيره (٤/ ١٣١): "وأمَّا نَجَاسَةُ بَدنِه، فالجمهور على أَنَّهُ لَيس بنَجِس البَدنِ والذَّات، لأنَّ الله تعالى أَحلَّ طَعَامَ أَهْلِ الكتاب، وذَهَبَ بعضُ الظَّاهِرية إِلى نَجَاسَة أَبْدانِهِم". قلت: ينظر قول ابن حزم في المحلى (١/ ١٣٧). (٢) سورة التوبة، الآية: (٢٨). (٣) سورة الإسراء، الآية: (٠١). (٤) كذا في المخطوط، والكلام فيه سقط ظاهر. وفي الحاوي الكبير للماوردي (١٤/ ٣٣٥): وإذا كانَ كَذلِكَ، وقَد مُنعَ أَنْ يَقَرَّ به مُشركٌ، … وَجبَ أَنْ يكونَ المنعُ مَحمُولًا في عُمُومِهِ في الدُّخولِ والاستيطان". (٥) ينظر: الحاوي الكبير للماوردي (٤/ ٣٣٤). (٦) ينظر: الهداية للمرغيناني (٤/ ٩٥). (٧) أخرجه مالك في الموطأ - رواية الليثي - (٢/ ٨٩٢)، ومن طريقه ابن سعد في الطبقات=