(وَالصَّاغَةُ) جَمْعُ: الصَّائِغِ.
وَمِنْ بَابِ: هَلْ يُخْرَجُ مِنَ القَبْرِ وَاللَّحْدِ لِعِلَّةٍ
* فِيهِ حَدِيثُ عَبْدِ اللهِ بْنُ أُبَيٍّ (١)، وَحَدِيثُ جَابِرٍ (٢).
قَوْلُهُ: (وَاسْتَوْصِ بِأَخَوَاتِكَ خَيْرًا)، أَيْ: اقْبَلْ وَصِيَّتِي بِالإِحْسَانِ إِلَيْهِنَّ.
وَقَوْلُهُ: (كَيَوْمٍ وَضَعْتُهُ هُنَيَّةً غَيْرَ أُذُنِهِ) كَذَا فِي الكِتَابِ، وَأَظُنُّ: (غَيْرَ هُنَيَّةٍ مِنْ أُذُنْهِ)، أَيْ: غَيْرَ شَيْءٍ قَلِيلٍ مِنْ أُذُنِهِ أَسْرَعُ إِلَيْهِ البِلَى، فَتَغَيَّرَ عَنْ حَالَتِهِ.
وَ (هُنَيَّةٌ) تَصْغِيرُ هَنَةٍ، وَهِيَ كِنَايَةٌ عَنِ الشَّيْءِ الحَقِيرِ.
وَمِنْ بَابِ: إِذَا أَسْلَمَ الصَّبِيُّ فَمَاتَ
* فِيهِ حَدِيثُ ابن عُمَرَ (٣).
(الأُطُمُ) الحِصْنُ.
وَ (بَنُو مَغَالَة): قَبِيلَةٌ.
وَقَوْلُهُ: (فَرَفَضَهُ) أَيْ: فَرَمَاهُ وَنَجَّاهُ.
وَقَوْلُهُ: (يَأْتِينِي صَادِقٌ وَكَاذِبٌ) أَيْ: أَرَى الرُّؤْيَا، فَرُبَّمَا تَصْدُقُ، وَرُبَّمَا تَكْذِبُ.
(١) حديث (رقم: ١٣٥٠).(٢) حديث (رقم: ١٣٥١).(٣) حديث (رقم: ١٣٥٤).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute