وَقَوْلُهُ:(كَأَنَّه مِنْ رِجَالِ شَنُوءَةَ) اسْمُ شَنُوءَةَ: [عَبْدُ اللَّهِ بنُ كَعْبِ بن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَالِكِ](٥) بن نَضْرِ بن الأَزْدِ، وَالنِّسْبَةُ إِلَيْهِمْ: شَنَئِيٌّ، وَشَنُوءَةُ عَلَى وَزْنِ فَعُولَة.
قَالَ الشَّاعِرُ (٦): [مِنَ الطَّوِيلِ]
(١) سورة مريم، الآية: (١٦)، هكذا في المخطوط، والحديث الذي تحته هو من باب قوله تعالى: ﴿وَهَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى﴾، سورة طه آية (٩). (٢) حديث رقم: (٣٣٩٤). (٣) البيت لذي الرمة، وهو في ديوانه (ص: (١٦٦)، والرواية فيه: (أَغذَّ بها الإِدْلاجَ كُلُّ شَمَرْدل). (٤) ديوانه (ص: ٢٧). (٥) بياض في المخطوط، والاستدراك من فتح الباري لابن حجر (٦/ ٤٢٩)، وعمدة القاري للعيني (١٥/ ١٤٦). وينظر: عجالة المبتدي وفضالة المنتهي في النسب للحَازمي (ص: ٢٤)، والأنساب للسمعاني (٣/ ٤٦٠). (٦) البيت ذكره الخليل في العين مُهْمَلا (٦/ ٢٨٧)، وكذا ذكره ابن منظور في لسان العرب (١/ ١٠١) =