وَ (رِدْءُ الْإِسْلَامِ)، أَيْ: عَوْنُ الإِسْلَامِ.
وَ (وَجُبَاةُ الْمَالِ) أَيْ: يَجْبُونَ الخَرَاجَ.
(وَغَيْظُ الْعَدُوِّ) أَيْ: يَغِيظُونَ العَدُوَّ بِكَثْرَتِهِمْ.
وَ (أَنْ لَا يُؤْخَذَ مِنْهُمْ إِلَّا فَضْلُهُمْ)، أَيْ: مَا فَضْلَ عَنْهُمْ.
وَ (حَوَاشِيَ أَمْوَالِهِمْ)، أَيْ: الَّتِي لَيْسَتْ بِخِيَارٍ.
وَقَوْلُهُ: (وَأَنْ يُقَاتَلَ مِنْ وَرَائِهِمْ)، أَيْ: إِنْ قَصَدَهُمْ عَدُوٌّ قُوتِلَ عَدُوُّهُمْ، وَدَفَعَ عَنْهُمْ مَعَرَّةَ العَدُوِّ.
وَقَوْلُهُ: (فَأُسْكِتَ الشَّيْخَانِ) وَرُوِيَ: فَأَسْكَتَ بِفَتْحِ الهَمْزَةِ، يُقَالُ: أَسْكَتَ: صَارَ سَاكِتًا.
وَ (لَا آلُو) لَا أُقَصِّرُ.
وَمِنْ مَنَاقِبِ عَلِيٍّ ﵁ -
(فَاسْتَطْعَمْتُ الْحَدِيثَ سَهْلًا) (١)، يَعْنِي سَهْلَ بْنَ سَعْدٍ، أَيْ: طَلَبْتُ مِنْهُ الحَدِيثَ.
وَقَوْلُهُ: (فَاجْهَدْ عَلَيَّ جَهْدَكَ) (٢)، أَيْ: افْعَلْ فِي حَقِّي مَا تَسْتَطِيعُ وَتَقْدِرُ عَلَيْهِ.
(١) حديث (رقم: ٣٧٠٣).(٢) حديث (رقم: ٣٧٠٤).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute