= قَالَ: يحمد الله فإنه يصعد، الله فإنه يصعد، أي: عند العُطَاس في الخَلاء). وينظر: الأوسط لابن المنذر (١/ ٣١١). (١) ينظر: الذخيرة للقرافي (١٣/ ٣٥٤). (٢) سورة النحل، الآية (٩٨)، وقد تَكَرَّر في هَذا الْمَوْطِن مِنَ المخطوط قوله: (أي: إذا أراد أن يَدْخُل كقَوْلِهِ: ﴿فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ﴾. (٣) القائل: هو أبو عُبَيدٍ القَاسِم بنُ سَلَام كما في غريب الحديث له (٢/ ١٩٢). (٤) ينظر كتاب الغريبين لأبي عُبَيْدِ الهَرَوي (٢/ ٥٢٧). (٥) قالَهُ الخَطَّابي ﵁ في إِصْلَاح غَلَط المحدِّثين (ص: ٤٩). (٦) ينظر: المصدر السابق (ص: ٤٩ - ٥٠). (٧) ساقِطَةٌ من المخْطُوط، والاسْتِدْراكُ مِنَ المَصْدَرِ السَّابق (ص: ٥٠).