ورجَائِي لِكُلِّ من وقف على هذا الكتاب وقَرَأَهُ "وَحَقَّقَ فِيهِ خَلَلًا أنْ يُصْلِحَه، أَوْ وَجَدَ فيه مُغْفلًا أن يُبَيِّنه ويُفْصِحَه، أو رَأى فيه مُتَأَوَّلًا أَنْ يُحْسِنَ تَأْوِيلَهُ، أَو أَلْفَى فِيهِ مُحْتَمِلًا أَنْ يُوَضِّحَ دَلِيلَهُ"(٣).
(١) فتح المغيث للحافظ السخاوي: (١/ ٢٣٨). (٢) تهذيب التهذيب للحافظ ابن حجر (٧/ ٢٢١). (٣) مقدمة إكمال المعلم بفوائد مسلم (١/ ٧٣).