(١) ينظر: كتاب الأم للشافعي (٤/ ٢٤٣). وسيأتي الخلاف في قاتلِ مَرْحَب اليَهُودِي: هَل هُو مُحَمَّد بن مَسْلَمَة أو عَلِيُّ بنُ أبِي طالبٍ عندَ حديث الشَّارح قِوَامِ السُّنَّة عن غَزْوَة خَيْبَر. والأبياتُ ذَكَرها ابن سعدٍ في الطَّبقات (٢/ ١١٢)، وابنُ عَبْدِ البَرِّ في الدُّرر في اختصار المغازي والسير (٢١٣)، والبيهقي في دلائل النبوة (٤/ ٢١٥ - ٢١٦).