(١) أخرجه الطبري في تفسيره (٢٢/ ٢٠٥)، وابن أبي حاتم في تفسيره (١٠/ ٣٣١٩)، وعزاه السيوطي في الدر المنثور (٧/ ٦٤٨) إلى عبد بن حميد وابن المنذر، وهو مُرْسَلٌ. (٢) سورة النجم، الآية: (١٣). (٣) أخرجه مسلم في صحيحه، كتاب الإيمان رقم (٤٣٥). (٤) أخرجه ابن خزيمة في كتاب التوحيد (٢/ ٥١٦ - ٥١٧)، واللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (٣/ ٥١٨ - ٥١٩)، والدارقطني في الرؤية (ص: ١٨٣)، وينظر: "رؤية النبي ﷺ لربه" لشيخنا الدكتور محمد بن خليفة التَّمِيمي: (ص: ١٢ و ١٣). (٥) أخرجه البخاري (رقم: (٤٨٥٥)، ومسلم: (رقم: ٤٢٨) عن عائشة ﵂. (٦) تنظر الآثار في ذلك في كتاب: "رؤية النَّبِيِّ ﷺ لِرَبِّه" لشيخنا الدُّكتور محمد بن خليفة التَّمِيمِي (ص: ١٤ و ١٥).