جابر بن سمرة بلفظ:"لا يزال هذا الدين عزيزا إلى اثني عشر خليفة قال: فكبر الناس وضجوا"(١) فلعل هذا هو سبب خفاء الكلمة المذكورة على جابر ذكره شيخنا وأطال في بيانه (٢).
(إسماعيل) أي: ابن أبي أَويس. (يحطب) في نسخة: "يحطب" بسكون الحاء وفتح الطاء، وفي أخرى:"يحطب" بفتح الحاء وتشديد الطاء. (ثم أخالف إلى رجال) أي: آتيهم من خلفهم. (أو مرماتين) بتثنية مرماة. بكسر الميم وسيأتي تفسيرها في كلامه. (قال محمد بن يوسف) أي: الفربري. (قال أبو عبد الله) أي: البخاري، ومر الحديث