يكون في بيت رحمة (١)، فأراد البخاري معارضة قول طاوس بأثر عمر وابن الزبير وصفوان ونافع وهم من الصَّحابة وقوي ذلك بقصَّة ثمامة، وقد ربط في مسجد المدينة وهو أيضًا حرم فلم يمنع ذلك من الرَّبط فيه (٢).
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
٩ - بَابٌ فِي المُلازَمَةِ
"بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ" ساقط من نسخة. (باب: (الملازمة) في نسخة: "باب: في الملازمة".