(باب: طوفان من السيل) ساقط من نسخة، وسقط من أخرى:(طوفان من السيل)، فبان كالفصل مما قبله، وما بعده ليس بترجمة، وفسر البخاري الطوفان في قوله تعالى:{فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمُ الطُّوفَانَ}. بما يكون من السيل، وفسره غيره بكثرة الأمطار المغرقة المتلفة للزرع والثمار، وبكثرة الموت، وبالماء والطاعون (٣).
(١) سبق برقم (٣٣٣٠) كتاب: أحاديث الأنبياء، في باب: خلق آدم وذريته. (٢) كذا في الأصل (ن، س) بضم الحاء، ولعل الصواب: الحَمنان بفتح الحاء، كذا ذكره العيني في "شرحه" ١٣/ ٣٤، انظر: "لسان العرب" في كلمة: حمن أ. هـ. (٣) رواه عن ابن عباس الطبري في "التفسير" ٦/ ٣٦ (١٥٠٢٨)، وابن أبي حاتم ٥/ ١٥٤٤ (٨٨٥٧).