(قال: صلى) أي: قال عمران: إنه صلى، أو قال مطرف: إنه أي: عمران بن حصين صلى. (فقال) أي: عمران بن حصين، وفي بعض ذلك التفات، وما قررته من التفاسير يعلم من الحديث الأول من الباب الآتي. (ذكرنا) بتشديد الكاف. (هذا الرجل) أي: على - رضي الله عنه -. (صلاة) في نسخة: "بصلاة". (فذكر) أي: عمران (أنه) أي: عليًّا، أو النبي - صلى الله عليه وسلم - (كان يكبر كلما ركع) خص عمومه بخبر: "سمع الله لمن حمد"(٢) عند الاعتدال.