(فأمرنا بالسكوت) أي: عن كلام الأميين. ومرَّ الحديث في الصلاة في باب: ما ينهى من الكلام (٧).
(١) أثر ذلك عن ابن عباس وابن عمر، رواه الطبري في "تفسيره" ٢/ ٥٨٥ (٥٥٣٠). وابن أبي حاتم في "تفسيره" ٢/ ٤٤٩ (٢٣٧٩). (٢) أثر ذلك عن عبد الله بن عمر. رواه ابن أبي شيبة ٢/ ١٠٠ كتاب: الصلاة، من كان لا يقنت في الوتر. (٣) أثر ذلك عن ابن مسعود. رواه الطبراني في "تفسيره" ٢/ ٥٨٥ (٥٥٢٩). (٤) أثر ذلك عن ابن عباس. رواه الطبراني في "تفسيره" ٢/ ٥٨٦ (٥٥٣٦). (٥) أثر ذلك عن السدي وابن مسعود وزيد بن أبيقم وعكرمة. ودلَّ على ذلك حديث الباب. ورواه الطبري في "تفسيره" ٢/ ٥٨٥ (٥٥٢٤ - ٥٥٣٠). وابن أبي حاتم في "تفسيره" ٢/ ٤٤٩ (٢٣٧٧). (٦) أثر ذلك عن مجاهد والربيع. رواه ابن جرير الطبري في "تفسيره" ٢/ ٥٨٥ (٥٥٣١ - ٥٥٣٥). وابن أبي حاتم ٢/ ٤٤٩ (٢٣٨١). (٧) سلف برقم (١٢٠٠) كتاب: العمل في الصلاة، باب: ما ينهى من الكلام في الصلاة.