(أبو اليمان) هو الحكم بن نافع. (شعيب) أي: ابن أبي حمزة.
(عطاء) أي: ابن يزيد الليثي. (الأوزاعي) هو عبد الرحمن بن عمرو.
(في شعيب) بكسر المعجمة: وهو طريق في الجبل وما انفرج بين الجبلين ومسيل الماء، ولا ينافي ما في الحديث:"خيركم من تعلم القرآن وعلمه"(١)، "وخير الناس من طال عمره وحسن عمله" ونحوهما (٢)؛ لأن هذا الاختلاف بحسب الأوقات والأقوام والأحوال. (تابعه) أي: شعيبًا. (الزبيدي) هو محمد بن الوليد. (والنعمان) أي: ابن راشد. (وقال يونس) أي: ابن يزيد. (وابن مسافر) هو عبد الرحمن بن خالد. (عن بعض أصحاب النبي) قيل: لعله أبو سعيد الخدري.
(١) سبق برقم (٥٠٢٧) كتاب: فضائل القرآن، باب: خيركم من تعلم القرآن وعلمه. (٢) رواه الترمذي (٢٣٢٩، ٢٣٣٠) كتاب: الزهد، باب: ما جاء في طول العمر للمؤمن. والحاكم ١/ ٣٣٩ كتاب الجنائز. والمقدسي في "الأحاديث المختارة" ٩/ ٤٣ (٢٠).