(عن أبي الزناد) هو عبد الله بن ذكوان، (عن الأعرج) هو عبد الرحمن بن هرمز.
(جزء من سبعين جزءًا) في رواية للإمام أحمد "من مائة جزء"(١) ويجمع بينهما بأن الإخبار بالقليل لا ينافي الإخبار بالكثير بناء على القول بأن العدد لا مفهوم له، فيحمل أنه - صلى الله عليه وسلم - أخبر بأحدهما في وقت، وبالآخر في آخر.