عبدُ اللَّهِ (١٠)، قَالَ: حدَّثني مُعاويةُ، عن أَزْهرَ بنِ سَعيدٍ، عن عاصمِ بنِ حُمَيدٍ، سألتُ عائشةَ: بِمَ كان رَسُولُ اللَّهِ (١١) -صلى اللَّه عليه وسلم- يَستَفتِحُ قِيامَ اللَّيلِ؟ فَذَكَر نَحوَهُ (١٢).
وعن أَزهرَ بنِ سعيدٍ، عن أَبِي عامرٍ الهَوْزَنِيِّ، سَمِعتُ أبا عُبَيدةَ: أَحْصِ العَدَدَ (١٣)، وَصُمْ كَيْفَ شِئْتَ (١٤).
(١) في (ش): "حدثنا". (٢) قوله: "شريق" ضبب على آخره في (ك). (٣) في (ث): "الهودي". (٤) في (ك): "سألتها". (٥) في (غ): "كان النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- يستفتح". (٦) في (ث): "فقال". (٧) في (ث): "وحمد عشرًا"، وقوله: "وحمد اللَّه عشرًا" ليس في (غ). (٨) في (ث)، (غ): "وقال: سبحان اللَّه". (٩) من قوله: "وهلل عشرًا" إلى هنا سقط من (ق). (١٠) في (غ): "قال: نا عبد اللَّه". (١١) في (ش)، (ق): "النبي". (١٢) في (ث)، (غ): " فذكره". (١٣) في (ث): "العدة". (١٤) أتت هاتان الروايتان في (ث) في نهاية الترجمة.