وروى الأوزاعيُّ، وحبِيبٌ المُعَلِّمُ، وعُبَيْدُ اللَّهِ (٢) بنُ الأَخْنَسِ، عن عمرِو بنِ شُعَيْبٍ، في حديثهِ؛ أنَّ أبا ثَعْلبةَ (٣) سألَ النبيَّ -صلى اللَّه عليه وسلم-، فِي قِصَّةِ الصَّيْدِ.
[٢٣٤٤] جَنْدَرةُ بنُ خَيْشَنةَ، أبو قِرْصَافةَ الكِنَانِيُّ (٤).
مِن بَني عمرِو بنِ الحارثِ بنِ مالكِ بنِ كِنانةَ.
نزلَ الشَّامَ (٥).
[٢٣٤٥] جُمْهَانُ، مَولى الأَسْلَمِيِّينَ (٦).
عَنْ عثمانَ، وسعدٍ.
رَوَى عَنْهُ عروةُ بنُ الزبيرِ.
وَكُنْيَتُهُ (٧) أبو العَلاءِ، كَنَّاهُ يَحيى.
يُعَدُّ في أهلِ المدينةِ (٨).
قالَ لي عليُّ بنُ عبدِ اللَّهِ (٩): هو جَدِّي مِن قِبَلِ أُمِّي، أُمِّي (١٠) بنتُ
(١) في (ث): "أهل النار". (٢) في (ث): "وعبد اللَّه". (٣) في (ث): "أن أبا نميلة". (٤) الجرح والتعديل (٢/ ٥٤٥)، والثقات لابن حبان (٣/ ٦٤). (٥) قوله: "نزل الشام" تقدم في أول الترجمة في (ث) بعد "أبو قرصافة"، ثم أورد هنا ترجمة: "جرموز". (٦) الجرح والتعديل (٢/ ٥٤٦)، والثقات لابن حبان (٤/ ١١٨). (٧) في (ق)، (ث): "كنيته". (٨) قوله: "يعد في أهل المدينة" جاء في نهاية الترجمة في (ث). (٩) في (ث): "عُبيد اللَّه". (١٠) قوله: "أمي" ضبب عليه في (ك)، وليس في (ق)، (ث).