البصري (١)، والثالث: المثبتة، كعبد (١) (٢) الجبار، قال في الكفاية (٣): "هو أشبه بأصلنا"، وتعلق بكلام أحمد.
والحاظرة أولى عند القاضي (٤) وابن عقيل (٥) والكرخي (٦) وأبي الخطاب (٧)، وذكر احتمالا: سواء، كظا هو اختيار الروضة (٨).
وللشافعية (٩) وجهان.
وما لم يخص أصلها -ذكره ابن عقيل (١٠) وأبو الخطاب (١١) - كالطعم مع الكيل عند من يجيز التفاضل في القليل.
وما وجد حكمها معها لا قبلها عند أصحابنا -قال بعض أصحابنا (١٢):
(١) انظر: المعتمد/ ٨٤٩.(٢) نهاية ٢٦١أمن (ب).(٣) انظر: المسودة/ ٣٧٨.(٤) انظر: العدة/ ٢٣٧ أ.(٥) انظر: الواضح ١/ ١٩٣ أ.(٦) انظر: التبصرة/ ٤٨٤، والمسودة/ ٣٧٨.(٧) انظر: التمهيد/ ١٨٩ ب- ١٩٠ أ.(٨) انظر: روضة الناظر/ ٣٩١ - ٣٩٢.(٩) انظر: اللمع/ ٧٠، والتبصرة/ ٤٨٤.(١٠) انظر: الواضح ١/ ١٩٢ ب، والمسودة/ ٣٨١ - ٣٨٢.(١١) انظر: التمهيد/ ١٩٠ ب.(١٢) انظر: المسودة / ٣٨٢.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute