قَتَادَةَ، هو إمام تقدم، وتقدم الباقون آنفا، وعُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ، -رضي الله عنه-، والمراد أن العمل بالوصية الأخيرة دون الأولى، وانظر المتقدم برقم ٣٢٦٤.
أَبُو الْوَلِيدِ، هو الطيالسي، وشَرِيكٌ، صدوق تقدم، والشَّيْبَانِيِّ، هو سليمان وعَامِرٌ، هو الشعبي، وهم أئمة ثقات تقدموا.
(١) ت: موصول بما سبق. (٢) ت: رجاله ثقات، ولا تضره عنعنة الوليد، وأنظر: مصنف ابن أبي شيبة حديث (١٠٩٢٢) وعبد الرزاق حديث (١٤٨١٠، ١٤٨١١). (٣) ت: أخرجه ابن أبي شيبة (٤/ ٣٦٢) وأنظر ما يعارضه: في مصنف عبد الرزاق حديث (١٦٤٧٦) والمراد المرض الذي لا يخشى منه الموت: فكم من صحيح مات من غير علة … * * … وكم من مريض عاش حينا من الدهر جج