عَبْدُاللَّهِ بْنُ يَزِيدَ، هو المقرئ، وحَيْوَةُ، هو ابن شريح، وأَبُو صَخْرٍ، هو حميد بن زياد، له أحاديث صالحة، ومَكْحُولٌ، وأَبُو هِنْدٍ الدَّارِي، هو صحابي مختلف في اسمه.
الشرح:
المراد الرياء في الأعمال من أجل السمعة، وثناء الناس فإن عمله لا يجني منه إلا الفضح على رؤوس الأشهاد يوم القيامة، والسلامة منه تستلزم إخفاء العمل، ولا يجوز إظهاره إلا في حالة اقتداء الناس به فذلك حسن ويثاب صاحبه، لسنه سنة حسنة.
(١) في عبيد، وهو خطأ. (٢) الداري ليس له في الستة شيء، هو من أفراد الدارمي. (٣) في بعض النسخ الخطية " الدارمي " وهو خطأ. (٤) سنده حسن، وأخرجه أحمد حديث (٢٢٣٢٢). (٥) الغض الطري، كالحنطة والشعير، حيث يتجاوب مع الريح ويقاومها.