عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، وسُفْيَانُ، ومُوسَى بْنُ عُقْبَةَ، وسَالِمٌ، هم أئمة ثقات تقدموا، وابْنُ عُمَرَ، رضي الله عنهما.
الشرح: قال الله -عز وجل-: {وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا}(٣)، أما وقد أمرنا الله -عز وجل- أن ندعوه بأسمائه، فلا ريب أن الحلف بها جائز، وأن اليمين تنعقد بها، وهي لازمة
(١) رجاله ثقات، وأخرجه البخاري حديث (٦٦١٧). (٢) ليس في بعض النسخ الخطية. (٣) من الآية (١٨٠) من سورة الأعراف. (٤) الدية. (٥) فيه سفيان بن أبي العوجاء السلمي، ضعيف، والحديث فيه نكارة، وأخرجه أبو داود حديث (٤٤٩٦) وابن ماجه حديث (٤/ ٣١) وضعفه الألباني عندهما.