(١) في بعض النسخ الخطية " هل نرى الله تعالى ". (٢) أي تتجادلون وتشكون في رؤيتها. (٣) رجاله ثقات، وأخرجه البخاري حديث (٨٠٦) ومسلم حديث (١٨٢) (اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان حديث ١١٤). هذا عن الرؤية يوم القيامة، أما في الدنيا فلا يُرى الله -عز وجل-، وهذا ما علمه الصحابة -رضي الله عنهم-، ولذلك لم يسألوا عنها في الدنيا، وهو ما مضى عليه الصحابة -رضي الله عنهم-، والتابعون ومن تبعهم بإحسان من أئمة المسلمين ومن سار على نهجهم، أن الله تعالى يُرى في الآخرة عينا لا مِرية في ذلك ولا شك.