من ذي الحجة، وحرمة شهر ذي الحجة، وعلمهم بحرمة البلد الحرام، ويوم عرفة، مثل بذلك كله لعظمة حرمة أموالهم ودمائهم وأعراضهم، حرمة مؤبدة إلى يوم القيامة، ثم أمرهم بالبلاغ.
(١) أي حلقى، أي عقرى هذا من قول الرسول -صلى الله عليه وسلم-، وليس من قول عائشة، وهو دعاء لا يقصد وقوعه، كقوله: تربت يداك. (٢) رجاله ثقات، وأخرجه البخاري حديث (٣٢٨) ومسلم حديث (١٢١١) وانظر: (اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان حديث ٨٣٧). (٣) رجاله ثقات، وانظر السابق.