مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، هو الفراهيدي، ووُهَيْبٌ، هو ابن خالد، ثَنَا أَبُو حَازِمٍ، هو سلمة بن دينار، هم أئمة ثقات تقدموا، وسَهْلُ بْنُ سَعْدٍ، -رضي الله عنه-.
الشرح:
سبحان من أنشأ وتفضل بهذا النعيم الذي لا يحيط به وصف، ولا تحصى أنواعه، فنسأله بقدرته على كل شيء، أن يرحم ضعفنا، ويتجاوز عن ذنوبنا، ولا يحرمنا بفضله الجنة ونعيمها.
(١) رجاله ثقات، وأخرجه البخاري حديث (٦٥٥٥) والمتفق عليه حديث أبي سعيد: البخاري حديث (٣٢٥٦) ومسلم حديث (٢٨٣١) وانظر: (اللؤلؤ والمرجان فيما اتفق عليه الشيخان حديث ١٨٠٤). (٢) في بعض النسخ الخطية " السماء ". (٣) هو موصول بالسند السابق، وأخرجه البخاري حديث (٣٢٥٦) ومسلم حديث (٢٨٣١).