* التحذير من البدع فأكثر ما تكون الأهواء في العبادات.
* الأصل في العبادة التوقيف، والحضر فلا يزاد فيها، ولا ينقص منها.
* عدم جواز التقرب إلى الله بعمل لا يوافق الكتاب والسنة. * ضلال من لم تكن السنة منهجه، يؤيد عذا قوله -عز وجل-: {قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا (١٠٣) الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا} (١).
* أن في عمل المبتدع تهمة للنبي -عز وجل- بأنه لم يبلغ الدين كما أراد الله -عز وجل-.
(١) الآيتان (١٠٣، ١٠٤) من سورة الكهف. (٢) رجاله ثقات، لكن عامر الشعبي لم يسمع من ابن مسعود. انظر (المراسيل لابن أبي حاتم ص ١٦٠) وانظر: القطوف رقم (٤٨/ ١٠٢).