مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ، هو الفريابي، وسُفْيَانُ، هو الثري، ومُغِيرَةُ، هو ابن مقسم، وإِبْرَاهِيمُ، هو النخعي، هم أئمة ثقات تقدموا.
الشرح:
المراد أنه لا حرج على الحائض، حين تذكر الله -عز وجل- بجميع أنواع الذكر، وتدعوه -عز وجل- بما تشاء من الأدعية والأوراد المشروعة، وانظر ما تقدم في شأن التلاوة.
مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ، ثَنَا سُفْيَانُ، هو الثوري أبلغه حماد بن أبي سليمان راوية إبراهيم، وإِبْرَاهِيمُ، وَسَعِيدُ بْنُ جُبَيْرٍ، هم أئمة ثقات تقدموا.
(١) رجاله ثقات، وانظر: القطوف رقم (٧٣٦/ ١٠٥٠). (٢) فيه انقطاع بين سفيان وإبراهيم، وانظر: القطوف رقم (٧٣٧/ ١٠٥١).