مُحَمَّدُ بْنُ عُيَيْنَةَ، لا بأس به تقدم، وعَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ، والشَّيْبَانِيُّ، هو سليمان، والشَّعْبِيُّ، وهم أئمة ثقات تقدموا، وابْنُ عَبَّاسٍ، وعَلِيٌّ، رضي الله عنهما.
الشرح:
انظر الهامش رقم (٢) وما تقدم برقم ٢٩٤٣، والمخرج من مشاكل الجد أن يقتدى بأبي بكر -رضي الله عنه- فقد جعله أبا، وانظر ما تقدم برقم ٢٩٥٠.
(١) في المطبوع " سدسا " وهو الصواب في نظري؛ لأن قول علي -رضي الله عنه-: " ولا تعطه أحدا بعده " يؤيد السدس، فالسدس أحظ للجد والباقي بينهم على السواء. (٢) فيه محمد بن عيينة، وانظر: القطوف رقم (٩٨٤/ ٢٩٧٠). (٣) الشعبي لم يسمع من علي إلا حرفا، وانظر: القطوف رقم (٩٨٥/ ٢٩٧١). (٤) ليس في بعض النسخ الخطية، وفي بعضها " رضوان الله عليه، في الموضعين " هذا والذي يليه، وهو دعاء. (٥) سنده حسن، وانظر: القطوف رقم (٩٨٧/ ٢٩٧٣).