*أشرت في مواضع الآيات إلى اسم السورة، ورقم الآية، ودونت ذلك داخل متن الكتاب بين معقوفتين.
*توسطتُ في تخريج الأحاديث الواردة في نص الكتاب، ولم أتوسع في موافقة حرف الحديث لمظانه، خشية الإطالة والتوسع بجلب المتابعات والشواهد.
*إذا صرّح القرافي بالمرجع الذي نقل منه الحديث ككتاب الموطأ، أو صحيح البخاري، أو صحيح مسلم، أو سنن أبي داود، أو سنن الدارقطني؛ اكتفيتُ به عن غيره.
*ضمن القرافي كتابه نصوصاً حديثية وأخباراً ونقولاً تتطلب تخريجاً علمياً مطولاً للحكم عليها قبولاً ورداً، وقد آثرتُ الاقتصار على الإحالة المهمة والتخريج المختصر خشية إطالة الحواشي.
*اختصرت ترجمة الأعلام بالإحالة على مظانها في كتب التراجم، لشهرة جمهرة من ذكروا في الكتاب، وأودعتُ ذلك كله في فصل الحديث عن منهج القرافي ومصادره.
*تتبعتُ النقول والأقوال، وبذلتُ جهدي لعزوها إلى مظانها ما أمكن، إلا ما كان نصا مقتبساً من كتاب مخطوط أو مفقود؛ فلا سبيل لي إلى عزوه إلا بواسطة إن تيسر.