الحديث رجاله ثقات، وانظر: سابقه، وما بين المعقوفين ثلاثة آثار كان حقها أن تكون في باب الحائض تسمع السجدة فلا تسجد، فليس لها تعلق بهذا لباب، لذلك أهملنا ترقيمها ضمن هذا الباب.
والمراد لا يجب عليها شيء مما تقدم ذكره في السجود والوضوء والتسبيح في أوقات الصلاة.
يَعْلَى، هو ابن عبيد، وعُبَيْدَةُ بْنُ مُعَتِّبٍ، هو الصبي كوفي ضعيف، يستشهد به، روى له البخاري تعليقا، وإِبْرَاهِيمُ، هو النخعي، والأَسْوَدِ، هو ابن قيس، هم أئمة ثقات تقدموا، وعَائِشَةُ، رضي الله عنها.