إِسْحَاقُ بْنُ عِيسَى، هو الطباع، وابْنُ لَهِيعَةَ، هو عبد الله صدوق تغير حفظه لما احترقت كتبه، ويَزِيدُ بْنُ أَبِي حَبِيبٍ، وأَبو الْخَيْرِ، هو مرثد ابن عبد الله مقبول، وعُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ، -رضي الله عنه-.
الشرح:
المراد من قول الله -عز وجل-: {إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ}(٢)، إلى آخر السورة، وانظر التالي.
(١) ت: فيه عبد الله بن لهيعة، ولم أقف عليه في مصدر آخر. (٢) الآية (١٩٠) من سورة آل عمران. (٣) ت: رجاله ثقات، ولم أقف عليه في مصدر آخر. (٤) من تغير مذهبه إلى الرفض، بعد أن كان من أهل السنة.