يَحْيَى بْنُ حَسَّانَ، وابْنُ أَبِي الزِّنَادِ، هو عبدالرحمن، وأَبوه، عبد الله بن ذكوان، عُمَرَ بْنِ عَبْدِ الْعَزِيزِ، هو الخليفة، هم أئمة ثقات تقدموا.
مُحَمَّدُ بْنُ الْفَضْلِ، هو أبو النعمان، وعَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، ومَعْمَرٌ، هو ابن راشد، وإِسْحَاقُ بْنُ رَاشِدٍ، هو ثقة وليس بينه وبين معمر قرابة، وقيل: إخوته النعمان وعتّاب، وعُمَرُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، هو الخليفة رحمه الله، وهم ثقات تقدموا.
مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ، وسُفْيَانُ، هو الثوري، ودَاوُدُ، هو ابن أبي هند، والشَّعْبِيُّ، وشُرَيْحٌ، هو القاضي، هم أئمة ثقات تقدموا.
(١) ت: سنه حسن، ولم أقف عليه في مصدر آخر. (٢) ت: رجاله ثقات، وأخرجه عبد الرزاق حديث (١٠١٥٠) والمراد الأسير المسلم، وعلقه البخاري فقال: وقال عمر بن عبد العزيز: أجز وصية الأسير وعتاقه، وما صنع في ماله، ما لم يتغيِّر عن دينه، فإنما هو ماله يصنع فيه ما يشاء (الصحيح بعد حديث ٦٧٦٢). (٣) ت: رجاله ثقات، وأخرجه عبد الرزاق حديث (١٩٢٠٢) وانظر: ابن أبي شيبة حديث (١١٥١٨، ١٢٨٧٧) وابن منصور (السنن ٢/ ٢٩٦) وعلقه البخاري فقال: وكان شريح يورِّث الأسير في أيدي العدو، ويقول: هو أحوج إليه (الصحيح بعد حديث ٦٧٦٢).