ما ذهب إليه زيد بن ثابت -رضي الله عنه- في رد الإخوة على الأخوات يسمى في المواريث الإخوة المباركون، ولذلك شرك زيد في المسألة ولم يحرم الأخوات، وهو عالم بالفرائض.
مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ، وسُفْيَانُ، وأَبو سَهْلٍ، هو حبيب بن سالم الأنصاري مولى وكاتب النعمان بن بشير لا بأس به، والشَّعْبِيىُّ وهم أئمة ثقات تقدموا، " أَنَّ ابْنَ مَسْعُود، -رضي الله عنه-.